أسئلة الطفل المُحْرِجة...من يجيب عليها؟
في هذه النافذة نناقش مشكلة تقابل كل أبوين بصفة عامة ، وكل معلم ومربي لمجموعة من الأطفال بصفة خاصة ، وهي الأسئلة المحرجة .
ما هو السن الذي يبدأ فيه الطفل لطرح أسئلته ؟
هل بمجرد أن يتعلم الكلام ؟ أم بعدها بفترة ؟ وهل ستستمر هذه المشكلة أم ستنتهي عند سن معين؟
وإذا لم يسأل الطفل ، فهل يعني هذا أمراً سلبياً في شخصيته ؟ وهل عدم سؤاله يعرضه للخطر فيما بعد ؟ أم سيحميه من بعض الأخطار ؟
ومن هو الشخص الذي يفضله الطفل لكي يعرض عليه أسئلته ؟
هل هما والداه ، أم أنه يفضل أحدهما ، ومن يسأل الطفل إذا فقد والداه؟
كيف ينبغي علينا أن نوجه أسئلة الطفل لتربيته ؟
هل يُفضل الهروب من السؤال ؟
هل لابد من الإجابة الحقيقية ؟ أم الكذب أفضل ؟
كل هذه الأسئلة وغيرها نناقشها في هذه النافذة ، فلا تبخلواعلينا بمشاركاتكم ، وبتجاربكم ؛ عسى أن ترتقي بمستوى أفضل في تربية أبناءنا .